في عالم الأبحاث العلمية والمختبرات، هناك حاجة ملحة إلى معدات عالية الجودة ومتطابقة مع المعايير الدولية. كان المختبر المعني يواجه العديد من التحديات في معالجة المواد الحساسة للحرارة والمعدنية الأكسدة. كانت عملية المعالجة السابقة مكلفة من حيث الطاقة، وكانت هناك مخاطر تتعلق بالسلامة. لذلك، بحث المختبر عن فرن تفريغ صغير للمختبر يجمع بين الكفاءة في استعمال الطاقة والسلامة العالية والقدرة على معالجة المواد الحساسة.
يتميز فرن DZF - 6020 باستخدام تقنية تفريغ متقدمة. يمكن أن يصل مستوى التفريغ إلى 133Pa، مما يضمن وجود بيئة خالية من الهواء أثناء عملية المعالجة. وهذا من شأنه أن يمنع أكسدة المواد الحساسة للكسارة والتحكم في عملية التبخير والترسيب بشكل فعال. على سبيل المثال، في حالة معالجة مواد معدنية حساسة، يقلل هذا المستوى من التفريغ من نسبة التأكسد بنسبة 80% مقارنة بالطرق التقليدية.
تم تصميم جسم الفرن باستخدام مواد مقاومة للتآكل، مثل الصلب المقاوم للصدأ. هذه المواد تجعل الفرن قادرًا على تحمل بيئات محافظة على مواد كيميائية شديدة التأثير، مما يزيد من عمره التشغيلي. على سبيل المثال، في حالة استخدام مواد كيميائية قوية في المختبر، يمكن أن يتحمل الفرن هذه البيئة لمدة تصل إلى 10 سنوات دون أي تآكل أو تلف.
يتميز الفرن بمنصة تكييف حرارة ذكية. يمكن أن يتحكم في درجة الحرارة بدقة تصل إلى ±1°C. وهذا من شأنه أن يضمن عملية معالجة مواد حساسة للحرارة بشكل موحد وثابت. على سبيل المثال، في حالة معالجة مواد بلاستيكية حساسة للحرارة، يمكن أن يتحكم الفرن في درجة الحرارة بغض النظر عن التغيرات في البيئة المحيطة، مما يقلل من نسبة الفشل في المعالجة بنسبة 70%.
بعد استخدام فرن DZF - 6020، شهد المختبر خفضًا كبيرًا في استهلاك الطاقة. بنسبة 30% مقارنة بالفرن السابق. هذا الخفض في استهلاك الطاقة يعود إلى تصميم التكييف الحراري الذكي والاستخدام الفعال للتقنية التفريغية. على سبيل المثال، في حالة تشغيل الفرن لمدة 8 ساعات يوميًا، يمكن للمختبر توفير ما يقرب من 500 دولار سنويًا في تكاليف الطاقة.
كانت السلامة في المختبر أولوية رئيسية. بعد استخدام الفرن الجديد، زادت السلامة بشكل ملحوظ. نظرًا لاستخدام مواد مقاومة للتآكل والتقنية التفريغية المتقدمة، قللت نسبة الحوادث المرتبطة بالتشنجات والانفجارات إلى صفر. كما أن النظام السلامة المضمن في الفرن، مثل الأجهزة الحاكمة للحرارة والضغط، يضمن عدم حدوث أي أخطاء في عملية التشغيل.
أدى استخدام الفرن إلى زيادة كفاءة العمل في المختبر. يمكن للمختبرين معالجة المزيد من المطامع في نفس الوقت بفضل تصميم الفرن الذي يسمح بمعالجة مواد متعددة في وقت واحد. كما أن عملية المعالجة أصبحت أسرع وبشكل أكثر دقة. على سبيل المثال، تقللت مدة معالجة المادة الواحدة من 2 ساعات إلى 1 ساعة و30 دقيقة.
فرن التفريغ الصغير للمختبر DZF - 6020 من إنتاج شركة Zhengzhou KeDa هو خيار رائع للمختبرات. بفضل سماته مثل تقنية التفريغ المتقدمة والمواد المقاومة للتآكل والتكييف الحراري الذكي، يمكن أن يلبي احتياجات المختبرات في معالجة المواد الحساسة للحرارة والمعدنية الأكسدة. كما أنه يساعد في 절عالجة الطاقة، زيادة السلامة ورفع كفاءة العمل. إذا كنت تبحث عن فرن تفريغ صغير للمختبر يجمع بين الكفاءة والسلامة والفعالية، فهذا الفرن هو الخيار الأمثل لك. اكتشف المزيد عن فرن التفريغ الصغير للمختبر DZF - 6020 الآن!