في مجال المختبرات والتجارب العلمية، تُعد الدقة وحماية العينات من العوامل الخارجية من الضرورات التي لا يمكن التهاون بها. من خلال خبرتنا الطويلة في التعامل مع مختبرات البحث العلمي والصناعات الدقيقة، ندرك أن الكثير من المختبرات تواجه تحديات في تجفيف المواد الحساسة حرارياً دون التأثير على جودتها ونتائج التجارب. هنا يبرز دور فرن التفريغ المعملية DZF-6010 كمعدات لا غنى عنها تجمع بين صغر الحجم والكفاءة العالية.
ينتمي جهاز DZF-6010 إلى سلسلة أجهزة التبخير الدوراني (الروتاري إيفابوراتور) المتقدمة ويُصمم خصيصًا لتلبية متطلبات مختبرات العلوم الدقيقة والبحوث. حجمه الصغير بسعة 8 لترات يسمح بتوفير مساحة مثالية لأي بيئة مختبرية دون التضحية بالأداء. كما يتميز بتقنيات تفريغ متطورة تخلق بيئة ذات ضغط منخفض تحمي العينات والمواد الحرجة من التحلل أو التأكسد.
الميزة | الوصف |
---|---|
السعة | 8 لترات؛ مثالية للتجارب المختبرية الصغيرة والمتوسطة |
نظام التحكم في الحرارة | تحكم ذكي PID يضمن ضبط درجة الحرارة بدقة ±0.1 درجة مئوية |
التفريغ | مضخة تفريغ قوية قادرة على خلق ضغط منخفض فعال لتجفيف آمن وسريع |
المواد والتصنيع | صُنع بالكامل من الفولاذ المقاوم للصدأ 304 لضمان المقاومة للتآكل وطول العمر التشغيلي |
خيارات إضافية | إمكانية إضافة أنظمة حماية مضادة للانفجار تناسب الصناعات الحساسة |
لقد ثبت أن فرن DZF-6010 مثالي لمجموعة واسعة من الصناعات وخاصة تلك التي تتطلب تجفيفًا آمنًا للمواد الحساسة مثل:
يدرك الباحثون والمشغلون أن جودة التجفيف تتحكم بشكل مباشر في دقة النتائج النهائية. مع DZF-6010 يمكنك الاعتماد على:
يبرهن فرن التفريغ الميني DZF-6010 على كفاءته كأحد الأدوات الأساسية للمختبرات التي تتطلع إلى ضمان جودة تجفيف عالية دون إضاعة المساحة الثمينة. بفضل مراقبة دقيقة للحرارة، نظام تفريغ قوي، وبنية متينة من الفولاذ المقاوم للصدأ، يمثل الخيار الأمثل لمختلف الصناعات والبحوث العلمية. إن استثمار مختبرك في هذا الجهاز يعني رفع مستوى التجارب البحثية إلى معايير جديدة من الدقة والموثوقية، مع اكتساب ميزة تنافسية واضحة.